
.
.
أمشي هٌنيئة و أقف أخرى .. ولا أعلم إلى متى سأمشي !
.
كم أخطأت وأعترفت .. وبأخرى أخطئ ولا اعترفت !
.
بتلك أنا مخطئ .. و لكن لي أسبابي !
.
قد يصفني البعض بالجنون .. فقد جن جنوني .. من جنوني !
.
ألقي الكلمة .. لأصف ما يجري بالملحمة !
.
أتحسب أنك تعرف من أنا .. وأنت لمعرفتي بعيد !
.
بين طيات الصداقة .. أعشق صغيرات معانيها !
قد لا تكون ملاحظة من قبل أصحابها .. لكنها عظيمة .. عندي !
سواء أكانت بضع حروف تحتضن بعضها لتشكل دفء كلمة !
أو فعل تبننه أجسامنا من عقولنا !
.
ظلمتني بنعتك إياي " . . . . " بفعلتي تلك !
فأنت أعلم بحالي !
.
شكرا لوفائك يا بعيد .. فقد رسمت
الابتسامة على الوريد !
.
.
.
أعتذر .. كلمات مبعثرة .. قد لا يفهمها حتى .. انا !
.
لكن إنشالله الباري قريبا سأعود للتدوين .. بعد أن أجمع
ما برأس من أفكار .. لأغذيها ببعض التنظيم ..
هناك 4 تعليقات:
هنا أرى بعثرة مفيدة للجسم !
لا يمكنني وصف الحالات الأنيقة التي يمرُ بها الإنسان دون علمه ، أحياناً تكون هناك حالة حزن تطغى الإنسان فيبوح بها دون أن يشعر وهناك حالة فرح تختفي بين طيّات العيون .. يكشفها قلم أو ضغطة زر .
لن أنساك ، لم أنساك .. لا أنساك !
عجبني اسلوبك يا حسن...
استمر و نتمنى لك التوفيق....
Hussain.M :
غريب حقا الانسان في حالاته !
وأحيانا يكون صعب علينا تحديد تلك الحاله التي إحتوتنا ..
لِمَ أنساك ، كيف أنساك ، متى أنساك !
y.almutawa :
شاكر لك هذا الإطراء ..
و انشاء تعالى سأستمر :)
إرسال تعليق