
في هذا التاريخ . . قبلت منظمة حياتي اكتشافي
في أن الحياة مجرد لعبة قذرة . . !
فقد تبين لي أن الغش . . و الكذب على الناس . .
والخداع . . واللعب عليهم . . وحتى استغلال عاطفتهم . .
هي صفات أغلبية من يعيش على هذا الكوكب الغريب !
. . .
وأنها باتت صفات غير غريبة على الناس . . فقد أصبحت طبيعية
حيث أن من عنده هذه الصفات يتفاخر بها . .
ولا يعترف بأنه على خطأ !
. . .
أما أن تكون أنت الإنسان المحترم . . ذا الأخلاق الرفيعة . .
ذو القلب الطيب . . صاحب النوايا الحسنه . . أن تكون إنسان
يحمل ويهتم لمشاعره ومشاعر غيره . . لا فهذه صفات الضعيف
المستضعف !
الذي يكون في هذه الدنيا ذاك الفتى الجالس في زاوية
غرفة معتمه . . فارغة لا يعلم عنها أحد . .
فوداعا لك يا دنيا . . و وداعا لسلامتك العمياء . . !
في أن الحياة مجرد لعبة قذرة . . !
فقد تبين لي أن الغش . . و الكذب على الناس . .
والخداع . . واللعب عليهم . . وحتى استغلال عاطفتهم . .
هي صفات أغلبية من يعيش على هذا الكوكب الغريب !
. . .
وأنها باتت صفات غير غريبة على الناس . . فقد أصبحت طبيعية
حيث أن من عنده هذه الصفات يتفاخر بها . .
ولا يعترف بأنه على خطأ !
. . .
أما أن تكون أنت الإنسان المحترم . . ذا الأخلاق الرفيعة . .
ذو القلب الطيب . . صاحب النوايا الحسنه . . أن تكون إنسان
يحمل ويهتم لمشاعره ومشاعر غيره . . لا فهذه صفات الضعيف
المستضعف !
الذي يكون في هذه الدنيا ذاك الفتى الجالس في زاوية
غرفة معتمه . . فارغة لا يعلم عنها أحد . .
فوداعا لك يا دنيا . . و وداعا لسلامتك العمياء . . !
هناك 4 تعليقات:
الدنيا .. مثل ماقلت اخوي
بس هم الدنيا مثل الخيل .. تحتاج لها فارس يعرف يسايرها :)
والله يكثر الفرسان من أمثالك =)
تسلم ايدك ويعطيك العافية
صحيح كلامك the.thinker
لكن تظل الدنيا "ماتسوى"
...
شاكر لك تعقيبك الجميل
عشان تنجح فيها لازم اتسوي صفقه وياها واتجاريها
مشكور
و تقول ما في شي :)
عالعموم ،، هالموضوع اهو اللي شدني اكثر من غيره ..
نرى الكثير يذم الدنيا ،،
ربما لفشله في التعامل معها ..
او لفسله في انتقاء أزهارها النظراء ..
او حتى لسقوطه في فخ الأزهار السامة
بالنهاية ،، تبقى الدنيا .. لمن يعمرها ..
و يعرف شنو المطلوب منه .. و له
و أنت من أنقى الأزهار .. و أنظرها
لا تنسى هالبيت :
نعيب زماننا و العيب فينا .،. و ما لزماننا عيب سوانا !!
:) و دمتم سالمين ..
و الله الموفق
أخوك : بعييييد الكناغر :)
إرسال تعليق